responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 275
197- أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً، أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ؟!؟ أي علامة.
198- عَلى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ يقال: رجل أعجم، إذا كانت في لسانه عجمة، ولو كان عربيّ النّسب، ورجل اعجميّ: إذا كان من العجم، وإن كان فصيح اللسان.
200- كَذلِكَ سَلَكْناهُ يعني: التكذيب، أدخلناه فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ.
212- إِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَ أي عن الاستماع بالرّجم.
223- وقوله: يُلْقُونَ السَّمْعَ أي يسترقونه.
224- يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ: قوم يتّبعونهم يتحفّظون سبّ النبي- صلى الله عليه وعلى آله وسلّم- ويروونه.
225- أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وادٍ يَهِيمُونَ؟! أي في كل واد من القول، وفي كل مذهب يَهِيمُونَ: يذهبون كما يذهب الهائم على وجهه.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 275
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست